لذا من الأفضل أن يضيف الشخص بعض الترفيه إلى يومه الروتيني، كالتسلية والمتعة مع أفراد العائلة أو الأصدقاء.
فهذا القص سيجعل الشخص يشعر بالسعادة، وسيخلّصه من حالة الكسل والخمول التي انتابته بعد العودة.
وإذا كان لقاء اشخاص جدد هو ما تحبه في السفر، فأبدأ بالتطوع والانضمام الى النوادي والجمعيات الاجتماعية لمقابلة أشخاص جدد ومختلفين عن مجموعتك الروتينية.
متابعة بحساب فيسبوك تسجيل الدخول إنشاء حساب أقر بأنني قرأت وفهمت شروط الخصوصية وسياسة الإستخدام
إذا كنت تخشى وصولك إلى يوم نهاية العطلة، تفكر به كثيرًا فينتابك حالة من حالات المزاج السئ، تمر بهذه الحالة الكثير من الأوقات، ولكنك لا تعرف ما أسبابها وكيف تتغلب عليها؟ سنخبرك بكل ما تريد معرفته.
قضاء بعض الوقت خارج المنزل: خاصة في المناطق حيث المناظر الطبيعية، للعمل في حديقة ما أو المشي في ساعات الليل في شارع هادئ؛ إذ يُساعد ذلك على تحسين المزاج وتقليل التوتر بشكل ملحوظ.
تذكر دومًا أن من خلال النصائح السابقة ستتمكن من التغلب بنجاح على اكتئاب ما بعد الإجازة والاستمرار بالتطور في حياتك الشخصية والمهنية.
يجب على الشخص إقناع نفسه بأنه وإن كان سيتعب ويجتهد كثيرًا في العمل لفترة ما، فإن هذا العمل هو ما سيوفر له المال الكافي لكي يسافر ويقضي أمتع وأجمل الأوقات مع أسرته؛ وبهذا يشكل العمل بالنسبة له نور الامارات مصدر دخل ورزق لا مصدر تعب وإرهاق.
كهف الهوتة: وجهة سياحية ساحرة تجمع بين الطبيعة والمغامرة
تعد ثريا محمود من الشابات الجميلات اللواتي يقدمن محتوى مميزاً على وسائل التواصل الاجتماعي وهي تعمل كموديل مع خبيرات التجميل ومصممات الأزياء العمانيات.
الامارات المسافرون العرب السعودية المسافرون العرب السفر الى الامارات السفر الى اندونيسيا السفر الى تركيا السفر الى دبي العرب المسافرون اندونيسيا المسافرون العرب ماليزيا المسافرون العرب مصر تايلاند المسافرون العرب جزر تايلاند حجز فنادق سياحة التسوق شهر العسل في اندونيسيا شواطئ مصر معالم مصر السياحية معلومات عن الإمارات الامارات مناطق تركيا
الاعتناء بالنفس: بتناول الأطعمة الصحية وممارسة بعض التمارين الرياضية والالتزام بساعات محددة للنوم.
طلب المساعدة من الطبيب: في حال استمرار الأعراض أو ازدياد شدّتها فلا بأس من إعلام الطبيب المختصّ بالأمر؛ لتقييم الحالة وتحديد ما إذا كان هنالك حاجة لأيّ إجراءات طبية معيّنة.
تذكر أن السفر تضمَّن الكثير من الصعوبات والمضايقات وحتى لحظات عدة كنت تتمنى فيها العودة الى منزلك المريح. فلا وجه مقارنة بين منزلك وغرفة الفندق الصغيرة أو غير المريحة. وتذكر أيضا كيف كان صعباً عليك أن تجد طعامك المفضل أو دواءك الذي احتجته عندما أصبت بصداع، ولكن الآن أصبحت كل هذه الأمور سهلة في وطنك.